مذاقات

في شهر رمضان ليس هناك ألذ من قطعة حلوى مع كوب من الشاي الأحمر الساخن بعد الإفطار. ولهذا تحرص كل ربة منزل على أن يحظى أفراد أسرتها وزائروها بألذ الوصفات والأطباق. وتتصدر الحلويات التركية القائمة لما تتمتع به من طعم لذيذ وأصناف متنوعة؛ تأتي على رأسها البقلاوة والكنافة بالجبن و«راحة الحلقوم».. وكما تقول

يبدو فصل الصيف في ساحل البحر المتوسط الإسباني خانقا. تظل درجات الحرارة مرتفعة حتى الساعة السابعة أو الثامنة مساء ولا توجد وسيلة «لإطفاء» الظمأ. يظل الحلق جافا بشكل شبه دائم ولا تمنح المشروبات سوى شعور عابر بالراحة. وربما يكون ذلك هو السبب وراء إدراك سكان فالنسيا أنه عندما أدخل العرب أثناء فتح إسبانيا

لا يخفى على الزائر لدولة الإمارات العربية المتحدة بشكل خاص ودول الخليج بشكل عام علاقة العشق الخاصة التي تربط مواطني هذه الدول بخشب العود وعطره النادر وباهظ الثمن، ومن وحي هذا العطر المرتبط بمناسبات اجتماعية كثيرة، استوحت شركة عالمية لصناعة الشاي أول شاي بطعم العود في العالم بمناسبة شهر رمضان المبارك،

تعود بدايات «الرافيولي» إلى القرن الرابع عشر، وهي أحد أقدام أنواع الباستا الإيطالية، وكلمة «رافيولي» اشتقت من الفعل الإيطالي (ravvolgere) ومصدره «الالتفاف» فهذه القطع الصغيرة تأتي بأحجام مختلفة، وفي الغالب تتخذ شكل «الوسادة»، وهذا الطبق يحظى بشعبية كبيرة داخل إيطاليا وخارجها، ويعتبر جزءا من التاريخ

تملك مدينة بالما عاصمة جزيرة مايوركا الإسبانية، كثيرا مما يمكن أن تقدمه في مجال الطهي غير الوجبات السريعة الرخيصة. وعلى بعد بضعة كيلومترات من منتجع «إيل ارينال»، بدأت تظهر معالم ثقافة جديدة لدى المطاعم، حيث يتوجه الناس إلى مطاعم لتناول الأطعمة الفاخرة بأسعار معقولة. لقد ولت الأوقات التي يضطر فيها المصطافون